إنّي متعبٌ من قهوتي !!
من ثقلِ فنجاني!…
فهل تُبصّرين لي يا عرّافتي لأعرفَ إعرابي ؟!!..
وأينَ مكاني ؟!…
أم باتَ قدري وجهةً صعبةً حتى للعرّافين ؟!!!
ها أنا أجلسُ وحيداً
أعرّي السماءَ من كلِّ أقمارِها !
وأبقى على مسافةٍ واضحةٍ من ثقلِ خيالٍ
أرمي على أدبي ثقلَ أخطائي..
و أقفُ خلفَهُ كطفلٍ خائفٍ من التأنيبِ
وأرتدي قناعَ مفرداتي ..
و لكنَّ الحقيقة يا عرّافتي
ما تقرئيهِ في أشجاني …
465 total views
هل كان المقال مفيداً ؟
Let us know if you liked the post. That’s the only way we can improve.