سبوت ميديا – Spot Media

تابع كل اخبار الفن والمشاهير والتكنلوجيا والرياضة والعديد من المواضيع الاجتماعية والثقافية

Movie

جوني ديب وأمبر هيرد دراما من الحب إلى التشهير والمحاكمة، فيلم يوضح القصة بالتفصيل من إنتاج جوني ديب

يفكر النجم العالمي جوني ديب في تحويل دراما قضيته مع أمبر هيرد إلى فيلم سينمائي يتجنب فيه التلميحات المباشرة حتى لا يكرر خطأ طليقته في مقالها الذي كتبته في واشنطن بوست.

ونقلت تقارير إعلامية عن مصادر مقربة من نجم «قرصان الكاريبي» أنه يفضل قضاء بضعة أيام من الاستجمام في لندن حيث يقيم الآن، وبعدها يفكر في استئناف نشاطه السينمائي، ومناقشة العروض التي تعرض عليه بعد أن توقف لعدة أشهر عن التمثيل.

وأكدت تلك المصادر أن ديب يحاول الخروج من أجواء المحاكمة بأسرع ما يمكن، ويتطلع إلى بدء التصوير قريباً.

اقرأ أيضا

تصريحات جوني ديب وأمبر هيرد بعد صدور الحكم بفوز جوني ديب بدعوى التشهير

وتتحدث الخيوط العريضة للفيلم المرتقب عن كيفية تحول الحب الشديد إلى كراهية، واختلاف غرض كل من الطرفين من الزواج، ومحاولة ابتزاز طرف للآخر عاطفياً ونفسياً ومادياً.

في سياق متصل، أعرب ديب عن سعادته بعد أن رصد موجة هائلة من الفرح على مواقع سوشيال ميديا، مع زيادة كبيرة في عدد أتباعه على إنستغرام الذين وصل عددهم إلى 23 مليون متابع.

ويحاول نجم هوليوود استثمار حالة التعاطف الشديدة معه في عمل درامي يتطرق إلى محنته على مدار السنوات الماضية منذ ارتباطه بأمبر هيرد وحتى انفصاله عنها والقضايا المتبادلة بينهما حتى صدور الحكم لصالحه أخيراً.

ليلي روز ديب

وربما تشارك ابنة ديب، ليلي روز ديب (23 سنة) في الفيلم المرتقب، وهي تمارس التمثيل وعروض الأزياء وتحمل الجنسيتين الفرنسية والأمريكية، أنجبها من زوجته السابقة المطربة الفرنسية الشهيرة فانيسا بارادي.

ومن المتوقع أن يشارك ديب في إنتاج الفيلم، مع استثمار مبلغ التعويض الذي حكمت به المحكمة لصالحه ويقدر بـ15 مليون دولار.

اقرأ أيضا

جوني ديب بعد معاناة دامت 6 سنوات يفوز بدعوى تشهير أمريكية بملايين الدولارات ضد أمبرد هيرد

ومن المعروف أن ثروة نجم «قرصان الكاريبي» تقدر بنحو 150 مليون دولار.

وكان ديب قد أصدر بياناً عقب الحكم مباشرة قال فيه إنه قد عادت له الحياة مرة أخرى، وأنه يتطلع حالياً إلى بدء فصل جديد في حياته، منوهاً أن هدفه من القضية لم يكن التعويض ولكن كشف الحقيقة.

 1,048 total views

هل كان المقال مفيداً ؟